المبعد الصحراوي يعلق على أحداث بالمخيمات و الجزائر.

علق مصطفى ولد سيدي سلمى المبعد الصحراوي إلى الديار الموريتانية على ما حدث لمجموعة من اللاجئين الصحراويين، في حوادث متفرقة ومختلفة منها الحصار الأمني الخانق الذي حبس أنفاس سكان المخيمات دون مقدمات يوم  10 يناير 2018 ، و الحدث الثاني هو تعرض أحد اللاجئين الصحراويين للاعتداء من طرف جزائرين بالسلاح الأبيض بإحدى المدن الجزائرية مع سلبه سيارته،و الحدث الثالثة هو وفاة سجين بسجن الذهيبية في ظروف غامضة،هذه الأحداث التي جعلت المبعد الصحراوي يتساءل قائلا: هل يعيش في المخيمات الصحراوية بشر لهم حقوق، أم أن صحراويي المغرب هم من لهم حقوق؟مضيفا أنه لو وقعت في الأقاليم الصحراوية بالمغرب، لكانت جبهة البوليساريو أقامت الدنيا و لم تقعدها، عن طريق تحريك جهات و منظمات دولية معلومة.      

محمد سالم الشافعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

error: هذا المحتوى محمي من القرصنة